شاهد بالفيديو العرب يكشفون فضيحة تجسس سامسونج

 شاهد بالفيديو العرب يكشفون فضيحة  تجسس سامسونج
نشر أحد المصريين على مواقع التواصل الاجتماعى فيديو له وهو يمسك بطارية سامسونج ومن ثم يلعب بها واكتشف شئ خطير، حيث أن هناك شريحة مخبأة فى البطارية وهذه الشريحة تتجسس على صاحب الهاتف، وعند ازالة هذه الشريحة تعمل البطارية كما هى مما يؤكد حقيقة الأمر.

فهذه الشريحة تعمل على تبادل ملفات هاتف المحمول وتناقلها اليهم عبر موجات الراديو وقد اكتشف المصري بفهلوته هذه الكارثة الكبرى، حيث أن هذه الشريحة توجد أيضا ببطاقة الائتمان، شاهد الفيديو والصور.

اليكم مقطع الفيديو

لكن بعد البحث والتنقيب ههههههههههه الموضوع غير كدا خالص 
في ناس قالت انه لنقل الملفات عن طريق خاصية ntc لكن  ما علاقة البطارية بنقل الملفات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الموضوع فيه كلام تاني 
الكلام عن انها خاص بشحن البطاريه لاسلكيا
دا الفيديو اللي بيقول الكلام دا 

الحقيقة من موقع الشركة المصنعه لمثل هذه الشرائح 

ما هو NFC؟

 NFC  شبه موصلات تستخدم في  مجال الاتصالات وتتيح للهواتف، وأقراص، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة لتبادل البيانات مع الأجهزة الأخرى NFC والمجهزة لذلك 

 NFC  تشبه إلى حد كبير  ( موجات الراديو ) RFID، ولكن NFC يقتصر على الاتصالات داخل أربع بوصات. معظم الناس تنظر لـ NFC في دائرة نصف قطرها صغيرلها  فائدة أمنية كبيرة وانها واحدة من الأسباب التي تجعل NFC  من  نقل البيانات مثل الفيديو، ومعلومات الاتصال، والصور بين جهازين NFC عملية سهلة .
كيف يعمل NFC؟
على عكس بلوتوث، NFC لا تتطلب أي نوع من الاقتران يدوي أو اكتشاف جهاز لنقل البيانات. مع NFC، بدأت الاتصال تلقائيا عندما يدخل جهاز NFC آخر إلى أن مجموعة أربعة بوصة. مرة واحدة في مجموعة، وجهازين التواصل على الفور وإرسال المطالبات للمستخدم. هناك إمكانات هائلة مع NFC. المذكورة أدناه طرق رئيسية NFC يمكن تسهيل الاتصال بين الجهازين.

المحفظة الرقمية: ووضع الهاتف الخاص بك في غضون 4 بوصة
تبادل المعلومات بين أجهزة الروبوت: عند تمكين جهازين NFC هي في النطاق، ستظهر موجه تسألك إذا كنت ترغب في "اشعاع" أيا كان المحتوى (أشرطة الفيديو، ومعلومات الاتصال، أو الصور) على الشاشة لجهاز الروبوت الأخرى.

لكن الفهلوية زي الكدب ليس لها اقدام هههههههههه
دي مجرد اراء وبعض المعلومات عن شريييييييييييييييييييييحة التجسس 

No comments:

اضافة تعليق

جميع الحقوق محفوظة © 2019 الراي الاخر