مشروع الشعاع الازرق


مشروع (الشعاع الأزرق) لـ وكالة ناسا الفضائية

NASA’s BLUE BEAM PROJECT

يملك هذا المشروع القدرة على تعليق مجموعة من الناس في حالة من الهرج والمرج .تعليق مجموعة من الناس
 بارض الميعاد واحصاء المقاومة في الدين العالمي الحديد وسيكون رغبة انسانية وعلى نطاق واسع وان الجهاد المقدس قادم .
مشروع الشعاع الازرق

سوف يتظاهر مشروع ناسا الازرق بانه الانجازالعالمي لكل الديانات الرئيسية القديمة حيث يتم استعمال السماء كشاشة عرض سينمائية فيها ليزر اساسه الفضاء لتوليد مشاريع قمر صناعي فيه صور خداعة لزوايا الارض الاربعة ولكل لغة ولكل لهجة على حسب المنطقة .وستتعامل مع الناحية الدينية للنظام العالمي الجديد .

وسيكون اغراء واسع النطاق وستقوم الكومبيوترات بالتنسيق بين الاقمار الصناعية وستدير البرامج( سوفت وير) العرض وسيقوم المجسم الذي يعتمد تقريبا على تجميع اشارات متماثلة
بانتاج صورة او مجسم بادراك عميق مثل الذي يتماثل بالتطبيق على الامواج على ظاهرة اELF, VLF, and LF في العدسة المكبرة
مشروع الشعاع الازرق

وستتحدث صور هذه الالهة بكل اللغات .أي أن كل ديانة أو عقيدة سيكون لها اله خاص بها يحدثها بأشياء ضمن عقيدة الأفراد
وسيندمج جميعهم الى شخص واحد بعد تشخيص النبؤات والالغاز وسيذاع أمر الظهور وسيكون هذا الاله في الحقيقة هو المسيح الدجال الذي سيوضح فى النهاية بان كل الكتب المقدسة كانت في الحقيقة مضللة وبانها كانت السبب في جعل الاخ يقف ضد اخيه والامم ضد الامم ولهذا يجب ابطال كافة الاديان لافساح المجال لدين العصر الذهبي الجديد العالمي الواحد يتمثل برب واحد المسيح الدجال

وبشكل طبيعي سوف يكون هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز ينتج عن فوضى دينية اجتماعية على نطاق كبير بما فيهم ملايين من المتعصبين الدينين المبرمجين خلال حالات استحواذات شيطانية على نطاق لم يتم مشاهدته من قبل بالاضافة الى هذا سوف تحدث هذه الحادثة في وقت فوضى سياسية كبيرة واضطرابات عامة وفي فترة حدوث شيء كبير .




سيتألف العرض من توليد ليزري لصور مجسمة متعددة الى انحاء مختلفة من العالم وسيستلم كل جزء منه صور على حسب منطقته واقليمه وجنسيته وعقيدته الدينية السائدة ولن يتم استثناء اي منطقة .
وسيكون استعمال الصور المتحركة بالكومبيوتر والتاثيرات الصوتية تظهر وكانها ستاتي من أعماق الفضاء لتدهش الاتباع من مختلف المذاهب حيث سيشهدون ظهور الماسايا (مسيحهم المنتظرالعائد) الخاص بهم بشكل مدهش ومقنع بشكل حي وحقيقي ثم ظهور المسيح- محمد- بوذا- كريشنا .....الخ

مراحل  مشروع الشعاع الأزرق

المسيح الدجال مشروع الشعاع الأزرق 


المرحلة الأولى
زعزعة الاعتقاد في كل المعارف الإنسانية، الدينية و الأثرية و التاريخية و العلمية التقليدية.وذلك بالإعلان عن اكتشافات جديدة تكذب و تشكك في المذاهب الدينية التقليدية. هذا التلبيس هدفه هو إقناع الناس بأنه حصل خطا في تأويل النصوص الدينية و تم تزوير مفاهيمها ومعانيها منذ قرون خلت ...ومن الأمثلة على دلك مؤلفات و برامج ديفيد اس كيو المشككة في مصادر الديانات التقليدية.و هناك العديد من نظريات المؤامرة التي تهيئ الأرضية لديانة علمية تجمع في ثناياها كل العقائد الإنسانية المعروفة إضافة إلى الإلحاد

المرحلة الثانية
المرحلة الثانية من مشروع الشعاع الأزرق هي عملية إخراج سينمائي ضخمة شاشتها السماء و الفضاء باستعمال تقنية متقدمة للهوليوغرام البصري و الصوتي ثلاثي الأبعاد.عرض بالليزر لصور هوليوغرافية في العديد من أنحاء العالم.كل ثقافة تحصل على صور تتماشى مع العقيدة المسيطرة فيها.الوحي الجديد سوف يتحدث بجميع لغات العالم،لغة مسموعة و مفهومة بوضوح تام من طرف كل الناس بشتى ثقافاتهم، و موضوع العرض الفضائي هذا هو نهاية العالم و مجئ المسيح المنقذ الجديد. و مصدر هذا العرض هو شبكة واسعة للأقمار الاصطناعية على بعد بعض مئات الكيلومترات تقريبا فوق الأرض

المرحلة الثالثة
المرحلة الثالثة سوف تجمع بين التخاطر و الإلكترونيك فأنظمة البث و الاستقبال، و طيف الموجات الضعيفة التردد: الفائقة انخفاض الترددو العالية انخفاض التردد و المنخفضة التردد يمكنها أن تصل كل شخص ويسمعها داخل وعيه بوضوح تام لدفعه إلى الاعتقاد بأنه صوت ربه و هو يدعوه من داخل روحه للإيمان بالدين الجديد.مثل هذه الإشعاعات المرسلة عبر شبكة الأقمار الاصطناعية يمكنها أن تمتزج مع الفكر البشري لتكون ما يسمى الفكر الاصطناعي المبثوث.وقد تمت تجارب في هذا الموضوع في عدة بلدان. ففي ظروف معينة، يمكن لدبدبة قصيرة الموجة أن تنتج إشارات مسموعة من طرف شخص واحد دون أن يسمعها الآخرون

المرحلة الرابعة
أحداث خارقة مسرحها الفضاء.إقناع الناس بان كوكب الأرض يتعرض لاعتداء من مخلوقات خارجية تعلن الحرب على كل بلدان العالم.ثم إقناعهم بان الخلاص الرباني سوف يأتي من السماء لإنقاذهم من هذا العدو الشيطاني.و الهدف من هذه المناورة هو جمع كل معارضي قيام النظام الجديد قبيل بدأ العرض السماوي الهائل.وبعد ذلك استخدام شامل لجميع وسائل الاتصال الحديثة لبث دبدبات لزعزعة نفسية الناس عن طريق هلوسات جماعية و فردية

وبعد ليلة الالف نجمة و نجمة،وكل الاضطرابات التي سوف يثيرها الحدث،كل سكان العالم سوف يكونون مهيئين لاستقبال عودة المنقذ الجديد ،الذي بشرت به كل الديانات،ليترجاه الجميع لاعادة السلام و العدل بين الناس،باي ثمن كان،فالكل مستعد ان يضحي بكل شئ من اجل طاعة هذا المسيح المنتظر...وهكذا ينجح أصحاب المسيخ الدجال في اقامة امبراطورية النظام العالمي الجديد

No comments:

اضافة تعليق

جميع الحقوق محفوظة © 2019 الراي الاخر